
ادهم شرقرقاوي:
أدهم الشرقاوي كاتب فلسطيني ولد ونشأ في مدينة صور اللبنانية حاصل على دبلوم دار معلمين من الأونيسكو، دبلوم تربية رياضية من الأونيسكو، إجازة في الأدب العربي من الجامعة اللبنانية في بيروت، ماجستير في الأدب العربي. عمل في صحيفة الوطن القطرية بدأ بالكتابة عبر منصة منتدى الساخر ثم أصدر أول كتاب له عام 2012 بعنوان أحاديث الصباح. ينشر كتاباته تحت اسم مستعار " قس بن ساعدة ". متزوج وله من الأبناء ولد وثلاثة بنات.
1- ليطمئن قلبي:
إحدى أشهر روايات الكاتب أدهم شرقاوي وهي رحلة بين الإيمان والإلحاد، وحوارات فكرية بين شبهات الملحدين.
من أجمل ما كتب بقلم أدهم شرقاوي، رواية أحداثها تدور على متن حافلة تقوم برحلات يومية من الريف للمدينة، وكل راكب رحلته الخاصّة.
فهناك رحلة هشام وماهر، اللذان تدور جولتهم بين الإيمان والإلحاد، وثنائية الشك واليقين، وكذلك حوارات فكرية تدور حول شبهات الملحدين، والرد عليها أيضًا.
وهناك كريم وعد ورحلتهم بين الحب البريء الطاهر وبين الأناني الملوث، وهناك العم أحمد والخالة آمنة وريحان، والكثير الشخصيات والرحلات التي ستصحبك داخلها وكأنك من أفرادها أيضًا.
2- حديث المساء:
يسعى كتاب حديث المساء لتحقيق قراءةٍ مختلفة في الأشياء، ولحصولك على نظرة أخرى للحياة بعد قراءته
من كتب أدهم شرقاوي المميزة، فهي رغم بساطتها ذات تأثير ورؤيةٍ مختلفين.
حيث بدأ الكاتب حديثه بمقدمةٍ مميزة توحي بما في داخل الكتاب:
“في كل شخص تعرفه شخص لا تعرفه، وراء كل قصة تعرفها قصة لا تعرفها، وبجانب كل حدث تراه حدث لا تراه..”
فلهذا الكتاب قراءةٌ مميزة ومختلفة في الأشياء.
3- حديث الصباح:
كعادة كتابات أدهم شرقاوي، يترك هذا الكتاب أثرًا عميقًا في كل من يقرؤه.
هذا الكتاب عبارة عن مقالاتٍ منثورةٍ بأسلوب راقٍ وجميل، يتناول فيه المؤلف مواضيع مختلفة وتفاصيل مهمة تترك أثرًا عميقًا في نفس القارئ.
ومن اقتباسات الكتاب الشهيرة والرائعة:
“أنا بعدكِ بخير، لم يتحول قلبي إلي مضخة تافهة لأنك غادرته ودمي بخير مُذ كف عن حملك والجريان بك في أنحاء جسدي وشرايني لا تسأل عنك حين يعبرها دمي ولست فيه، وخلاياي لم تقل لدمي: لستُ بحاجه إلي أوكسجنك هذا …آتني بها لأتنفس، والزفير ليس حاراً كمان تعتقدين فلم يحرقني جمر رحيلك
!
كعادة كتابات أدهم شرقاوي، يترك هذا الكتاب أثرًا عميقًا في كل من يقرؤه.
هذا الكتاب عبارة عن مقالاتٍ منثورةٍ بأسلوب راقٍ وجميل، يتناول فيه المؤلف مواضيع مختلفة وتفاصيل مهمة تترك أثرًا عميقًا في نفس القارئ.
ومن اقتباسات الكتاب الشهيرة والرائعة:
“أنا بعدكِ بخير، لم يتحول قلبي إلي مضخة تافهة لأنك غادرته ودمي بخير مُذ كف عن حملك والجريان بك في أنحاء جسدي وشرايني لا تسأل عنك حين يعبرها دمي ولست فيه، وخلاياي لم تقل لدمي: لستُ بحاجه إلي أوكسجنك هذا …آتني بها لأتنفس، والزفير ليس حاراً كمان تعتقدين فلم يحرقني جمر رحيلك
!
تعليقات
إرسال تعليق